This idea of “whole” underpins the system from which Pető thought that children with motor disorders would benefit. وتدعم فكرة "الشمولية" النظام الذي يعتقد بيتو من خلاله أن الأطفال الذين يعانون من الاضطرابات الحركية سوف يستفيدون منه.
CE is based on the premise that a person who has a motor disorder may not only have a medical condition requiring treatment, but may often also have a major problem in learning that requires special education. ويعتمد التعليم الإرشادي على أساس أن الشخص الذي يعاني اضطرابًا حركيًا قد لا يكون لديه فقط حالة طبية تستدعي العلاج، ولكن قد يكون في كثير من الأحيان لديه مشكلة كبيرة في التعلم تتطلب أسلوب تعليم خاصًا.